Dans ce discous le Président Houari BOUMÉDIENE parle déjà des dangers qui menacent la révolution aprés l'indépendance. Il souligne la force de NAZAHA et TAHARA et des principes de l'ISLAM qui ont permis DE VAINCRE le colonisateur. L'organisation de l'action révolutionnaire ne disposait pas d'une administration forte mais le contrôle se faisait au niveau individuel.....
تخلُّفنا الحضاري جريمة, نحمل نحن عارها ولا يحمله الآخرون عنا, وإن الأخطاء أو الخطيئات التي ارتكبها المسلمون داخل أرضهم هي التي استدعت القوات الأجنبية للمجيء من الخارج, وإن العلاج ليس فتوى مضحكة بإعلان الجهاد وإنما هو إعادة ترتيب البيت كله, ليعود للعقل الإنساني مكانه, وللخلق الإنساني مكانه.إن دين الفطرة لا دور له في بلاد تحيا على التصنُّع والتكلُّف والمراءاة والكذب).الشيخ محمد الغزالي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق