أ. محمد عبد القدوس*- موقع القرضاوي/ 27-8-2007 وظيفتي فى الدنيا الكتابة، وأعترف لكم أن هذا المقال من أصعب ما كتبته في حياتي، وترددت فيه كثيراً من منطلق الحب والخوف معاً!. وأشرح ما أعنيه قائلاً .. إنني أحب أستاذي فضيلة الشيخ العلامة يوسف القرضاوي جداً جداً؛ ولذلك خشيت ألا تكون كلماتي فى مستوى حبي له! ومن جهة أخرى انتابني خوف من مجاملته بكلمات بعيدة عن أحوال واقعه وحياته؛ فأظهره وكأنه " السوبرمان" صاحب القدرات الخارقة . وحيث إنني أكتب عن الشيخ يوسف القرضاوي الإنسان، ويشاركني فى الكتابة عنه كبار الدعاة من كل مكان، فهي مسابقة عالمية فى حبه خشيت أن أتخلف فيها أو أكون فى آخر السباق! لكنني توكلت على الله وقلت: بسم الله الرحمن الرحيم، وسطرت تلك الكلمات، وواثق أن قلمي لن يخذلني لأنه يستمد مداده بإذن الله من حب مفتوح العينيين وليس أعمى. طالع النص الكامل للمقال _______________________ ** كتبت هذه المقالة بهدف مشاركة الأستاذ محمد عبد القدوس ضمن فعاليات " ملتقى الإمام القرضاوي بين التلاميذ والأصحاب" والذى عقد فى الفترة من 14 إلى 16 يوليو 2007 ، في العاصمة القطرية الدوحة |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق