تخلُّفنا الحضاري جريمة, نحمل نحن عارها ولا يحمله الآخرون عنا, وإن الأخطاء أو الخطيئات التي ارتكبها المسلمون داخل أرضهم هي التي استدعت القوات الأجنبية للمجيء من الخارج, وإن العلاج ليس فتوى مضحكة بإعلان الجهاد وإنما هو إعادة ترتيب البيت كله, ليعود للعقل الإنساني مكانه, وللخلق الإنساني مكانه.إن دين الفطرة لا دور له في بلاد تحيا على التصنُّع والتكلُّف والمراءاة والكذب).الشيخ محمد الغزالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق